[/center]
الرئيسية
يلا سجلوا يا زوار فلن تندموا
من طرف جنون مراهقة الجمعة يونيو 18, 2010 3:07 amاليهودية التي أسلمت:أشتاق للخلافة لأنها الحل
غزة- فلسطين الآن- قالت طالي فحيمة الناشطة اليهودية المناهضة للصهيونية والتي أشهرت إسلامها في مدينة أم الفحم أمس الأول، إن ما قامت به دولة الاحتلال في عرض البحر هو عمل إرهابي محض، وأن حكومة الكيان حاولت اغتيال وتصفية الشيخ رائد صلاح بسبب تمسكه بالإسلام ومعارضته لها.
وأكدت فحيمة أن اعتناقها الإسلام لم يكن وليد الساعة بل بعد مخاض استغرق مدة طويلة دأبت خلالها على تعلم أصول الإسلام ومعانيه على يد الشيوخ في أم الفحم ، موضحة "عملية طويلة وتدريجية وكلما تعمقت في دراسة الإسلام ازدادت قناعتي بالخلافة الإسلامية، وأنا اليوم مشتاقة لإقامة الخلافة الإسلامية".
ودعت كافة المسلمين إلى السير على هدى الإسلام يدخل الآخرون في الإسلام وقالت " في مقابلة سابقة سألوني ماذا تقولين لليهود حتى يدخلوا في الإسلام، وأنا أقول للمسلمين حتى يدخل الآخرون في الإسلام عليكم السير على هدى الإسلام".
وشددت بالقول "أنا أقول إن الخلافة الإسلامية هي الحل منذ وقت طويل وهذا ليس جديدا" ، معترفة أن أول لقاء لها كان مع الشيخ رائد صلاح قبل نحو عامين، حيث قالت "جئت للتعاطف مع طرحه السياسي فوجدت عنده جوانب روحانية وإيمانية عميقة"
وبينت الناشطة المناهضة للصهيونية أن "أول لقاء لي بشخصية الشيخ رائد صلاح كان قبل عامين، في أحد النشاطات الجماهيرية والسياسية التي شاركت فيها، يومها توجهت لإلقاء التحية عليه لأعبر عن احترامي له، وكان الجانب الروحاني عنده هو نقطة المفاجأة التي دهمتني".
وأضافت" كنت أؤيده من الجانب السياسي، لكنني لم أفكر للحظة أن هذا الرجل يملك جانبا روحانيا هو الإسلام. وكان سلوك هذا الرجل وإدارته لنشاطه أثارت عندي حب الاستطلاع ، وعرفت أن مصدر ذلك هو الإسلام، وعندها بدأت أبحث عن شيوخ ليعلموني عن الإسلام وتعاليمه وفرائضه.
وحذرت الناشطة المناهضة للصهيونية من أنهم ح الصهاينة ح"اولوا اغتيال الشيخ رائد صلاح " وقالت " لقد حذرت من ذلك منذ وقت طويل، كل من يعارض النظام معرض للخطر، وحياة الشيخ رائد صلاح معرضة فعلا للخطر"
ونفت ما يشيع الإعلام الصهيوني عنها من أنها ناشطة يسارية موضحا أنها "مناهضة للصهيونية لم أكن يوما ناشطة يسارية".
وأشارت فحيمة في تصريحات صحفية لها إنها تدرك غضب "اليهود" عليها بعد أن أعلنت إسلامها وبالتالي محاولاتهم التغريض بها والغمز في ما يتعلق بنشاطها السياسي في جنين ، معتبرة أن" اليهود" اعتادوا مثل هذه السلوكيات، واعتادوا النقاش السطحي والبحث عن صغائر الأمور بدلا من الخوض في ما يقدمه الإسلام وما يعنيه
غزة- فلسطين الآن- قالت طالي فحيمة الناشطة اليهودية المناهضة للصهيونية والتي أشهرت إسلامها في مدينة أم الفحم أمس الأول، إن ما قامت به دولة الاحتلال في عرض البحر هو عمل إرهابي محض، وأن حكومة الكيان حاولت اغتيال وتصفية الشيخ رائد صلاح بسبب تمسكه بالإسلام ومعارضته لها.
وأكدت فحيمة أن اعتناقها الإسلام لم يكن وليد الساعة بل بعد مخاض استغرق مدة طويلة دأبت خلالها على تعلم أصول الإسلام ومعانيه على يد الشيوخ في أم الفحم ، موضحة "عملية طويلة وتدريجية وكلما تعمقت في دراسة الإسلام ازدادت قناعتي بالخلافة الإسلامية، وأنا اليوم مشتاقة لإقامة الخلافة الإسلامية".
ودعت كافة المسلمين إلى السير على هدى الإسلام يدخل الآخرون في الإسلام وقالت " في مقابلة سابقة سألوني ماذا تقولين لليهود حتى يدخلوا في الإسلام، وأنا أقول للمسلمين حتى يدخل الآخرون في الإسلام عليكم السير على هدى الإسلام".
وشددت بالقول "أنا أقول إن الخلافة الإسلامية هي الحل منذ وقت طويل وهذا ليس جديدا" ، معترفة أن أول لقاء لها كان مع الشيخ رائد صلاح قبل نحو عامين، حيث قالت "جئت للتعاطف مع طرحه السياسي فوجدت عنده جوانب روحانية وإيمانية عميقة"
وبينت الناشطة المناهضة للصهيونية أن "أول لقاء لي بشخصية الشيخ رائد صلاح كان قبل عامين، في أحد النشاطات الجماهيرية والسياسية التي شاركت فيها، يومها توجهت لإلقاء التحية عليه لأعبر عن احترامي له، وكان الجانب الروحاني عنده هو نقطة المفاجأة التي دهمتني".
وأضافت" كنت أؤيده من الجانب السياسي، لكنني لم أفكر للحظة أن هذا الرجل يملك جانبا روحانيا هو الإسلام. وكان سلوك هذا الرجل وإدارته لنشاطه أثارت عندي حب الاستطلاع ، وعرفت أن مصدر ذلك هو الإسلام، وعندها بدأت أبحث عن شيوخ ليعلموني عن الإسلام وتعاليمه وفرائضه.
وحذرت الناشطة المناهضة للصهيونية من أنهم ح الصهاينة ح"اولوا اغتيال الشيخ رائد صلاح " وقالت " لقد حذرت من ذلك منذ وقت طويل، كل من يعارض النظام معرض للخطر، وحياة الشيخ رائد صلاح معرضة فعلا للخطر"
ونفت ما يشيع الإعلام الصهيوني عنها من أنها ناشطة يسارية موضحا أنها "مناهضة للصهيونية لم أكن يوما ناشطة يسارية".
وأشارت فحيمة في تصريحات صحفية لها إنها تدرك غضب "اليهود" عليها بعد أن أعلنت إسلامها وبالتالي محاولاتهم التغريض بها والغمز في ما يتعلق بنشاطها السياسي في جنين ، معتبرة أن" اليهود" اعتادوا مثل هذه السلوكيات، واعتادوا النقاش السطحي والبحث عن صغائر الأمور بدلا من الخوض في ما يقدمه الإسلام وما يعنيه
