منتدى احلى بنات عالم من احلام البنات

center]
السلام عليكم
عزيزتي الزائرة سجلي معانا زانضمي لاسرتنا الحلوةقصة عبدالله وعبدالله 76297
واذا كنت عضوة ادخلي شوفي الجديدقصة عبدالله وعبدالله 76297
مع تحيات الادارة
قصة عبدالله وعبدالله 76297قصة عبدالله وعبدالله Candy0012[/center]




انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى احلى بنات عالم من احلام البنات

center]
السلام عليكم
عزيزتي الزائرة سجلي معانا زانضمي لاسرتنا الحلوةقصة عبدالله وعبدالله 76297
واذا كنت عضوة ادخلي شوفي الجديدقصة عبدالله وعبدالله 76297
مع تحيات الادارة
قصة عبدالله وعبدالله 76297قصة عبدالله وعبدالله Candy0012[/center]


منتدى احلى بنات عالم من احلام البنات

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

•●✿❤ للبنات فقط ❤✿●•

     

 

 


           
مرحبا عضواتي الكريمات اتمنى المنتدى أعجبكم
اريد تنشيط المنتدى فلنظوره هذا المنتدى فيه كل ما تحتاجونه
                  
       يلا سجلوا يا زوار فلن تندموا
            
 


   
 

لوحة شرف منتدى احلام البنات




soOoN
soOo

 

مع السلامة

2 مشترك

    قصة عبدالله وعبدالله

    نور الايمان
    نور الايمان
    عضوة هامة
    عضوة هامة


    عدد المساهمات : 335
    نقاط : 5627
    تاريخ التسجيل : 22/05/2010
    انثى

    KJHH قصة عبدالله وعبدالله

    مُساهمة من طرف نور الايمان الثلاثاء يونيو 29, 2010 7:47 am


    كتب رجل وصية لابنائه الثلاثة يقول فيها




    عبد الله يرث وعبد الله لا يرث وعبد الله يرث






    قصة رائعة جداً فمن هو الذي لا يرث ؟؟؟؟؟

























    يحكى أنه كانت هناك قبيلة تعرف باسم قبيلة بني عرافة
    وسميت بذلك نسبة إلى أن أفراد هذه القبيلة يتميزون بالمعرفة والعلم
    والذكاء الحاد








    وبرز من هذه القبيلة رجل كبير حكيم
    يشع من وجهه العلم والنور
    وكان لدى هذا الشيخ ثلاثة أبناء
    سماهم جميعا بنفس الاسم ألا وهو: ( عبد الله )
    وذلك لحكمة لا يعرفها سوى الله.






    ومرت الأيام وجاء أجل هذا الشيخ وتوفي
    وكان هذا الشيخ قد كتب وصية لأبنائه يقول فيها



    ( عبد الله يرث، وعبد الله لا يرث، وعبد الله يرث )


    وبعد أن قرأ الإخوة وصية والدهم وقعوا في حيرة من أمرهم
    لأنهم لم يعرفوا من هو الذي لا يرث بينهم
    وبعد المشورة والسؤال قيل لهم أن يذهبوا إلى قاض عرف عنه الذكاء والحكمة، وكان هذا القاضي يعيش في قرية بعيدة، فقرروا أن يذهبوا إليه






    وفي طريقهم إليه وجدوا رجلا يبحث عن شيء ما
    فقال لهم الرجل: هل رأيتم جملا؟؟






    - فقال عبد الله الأول: هل هو أعور؟ فقال الرجل: نعم


    - فقال عبد الله الثاني: هل هو أقطب الذيل؟ فقال الرجل: نعم


    - فقال عبد الله الثالث: هل هو أعرج؟ فقال الرجل: نعم





    فظن الرجل صاحب الجمل أنهم رأوه
    لأنهم وصفوا الجمل وصفا دقيقا
    ففرح وقال: هل رأيتموه؟
    فقالوا: لا، لم نره، فتفاجأ الرجل
    كيف لم يروه وقد وصفوه له؟






    فقال لهم الرجل: أنتم سرقتموه
    وإلا كيف عرفتم أوصافه
    فقالوا: لا، والله لم نسرقه
    فقال الرجل: سأشتكيكم للقاضي
    فقالوا نحن ذاهبون إليه، فتعال معنا



    فذهبوا جميعا للقاضي
    وعندما وصلوا إلى القاضي وشرح كل منهم قضيته
    قال لهم: اذهبوا الآن وارتاحوا
    فأنتم تعبون من السفر الطويل



    وأمر القاضي خادمه أن يقدم لهم وليمة غداء
    وأمر خادما آخر أن يراقبهم أثناء تناولهم الغداء
    وفي أثناء الغداء حصل التالي



    قال عبد الله الأول: إن المرأة التي أعدت الغداء حامل


    وقال عبد الله الثاني: إن هذا اللحم الذي نتناوله لحم كلب وليس لحم ماعز


    وقال عبد الله الثالث: إن القاضي ابن زنا





    وكان الخادم الذي كلف بالمراقبة
    قد سمع كل شيء من العبادلة الثلاثة

    وفي اليوم الثاني سأل القاضي الخادم عن الذي حدث
    أثناء مراقبته للعبادلة وصاحب الجمل






    فقال الخادم: إن أحدهم قال إن المرأة التي أعدت الغداء لهم حامل
    فذهب القاضي لتلك المرأة وسألها ما إذا كانت حاملا أم لا
    وبعد إنكار طويل من المرأة وإصرار من القاضي
    اعترفت المرأه أنها حامل
    فتفاجأ القاضي كيف عرف أنها حامل وهو لم يرها أبدا






    ثم رجع القاضي إلى الخادم وقال: ماذا قال الآخر؟


    فقال الخادم: الثاني قال إن اللحم الذي أكلوه على الغداء كان لحم كلب وليس لحم ماعز
    فذهب القاضي إلى الرجل الذي كلف بالذبح
    فقال له: ما الذي ذبحته بالأمس؟
    فقال الذابح: أنه ذبح ماعزا
    ولكن القاضي عرف أن الجزار كان يكذب
    فأصر عليه أن يقول الحقيقة
    إلى أن اعترف الجزار بأنه ذبح كلبا لأنه لم يجد ما يذبحه من أغنام أو ما شابه
    فاستغرب القاضي كيف عرف العبادلة أن اللحم الذي أكلوه كان لحم كلب
    وهم لم يروا الذبيحة إلا على الغداء






    وبعد ذلك رجع القاضي إلى الخادم
    وفي رأسه تدور عدة تساؤلات
    فسأله إن كان العبادلة قد قالوا شيء؟
    فقال الخادم: لا لم يقولوا شيء



    فشك القاضي بالخادم لأنه رأى على الخادم علامات الارتباك
    وقد بدت واضحة المعالم على وجه الخادم
    فأصر القاضي على الخادم أن يقول الحقيقة
    وبعد عناد طويل من قبل الخادم
    قال الخادم للقاضي
    أن عبد الله الثالث قال أنك ابن زنا



    فانهار القاضي
    وبعد تفكير طويل قرر أن يذهب إلى أمه ليسألها
    عن والده الحقيقي
    في بداية الأمر تفاجأت الأم من سؤال ابنها وأجابته
    وهي تخفي الحقيقة وقالت
    أنت ابني، أبوك وهو الذي تحمل اسمه الآن






    إلا أن القاضي كان شديد الذكاء فشك في قول أمه
    وكرر لها السؤال، إلا أن الأم لم تغير إجابتها
    وبعد بكاء طويل من الطرفين وإصرار أكبر من القاضي
    في سبيل معرفة الحقيقة
    خضعت الأم لرغبات ابنها وقالت له:
    أنه ابن رجل آخر كان قد زنا بها






    فأصيب القاضي بصدمة عنيفة، كيف يكون ابن زنا؟
    وكيف لم يعرف بذلك من قبل






    والسؤال الأصعب، كيف عرف العبادلة بذلك؟





    وبعد ذلك جمع القاضي العبادلة الثلاثة وصاحب الجمل
    لينظر في قضية الجمل وفي قضية الوصية
    فسأل القاضي عبد الله الأول: كيف عرفت أن الجمل أعور؟






    فقال: لأن الجمل الأعور غالبا يأكل من جانب العين التي يرى بها ولا يأكل الأكل الذي وضع له في الجانب
    الذي لا يراه وأنا قد رأيت في المكان الذي ضاع فيه الجمل
    آثار مكان أكل الجمل واستنتجت أن الجمل كان أعور.






    وبعد ذلك سأل القاضي عبد الله الثاني قائلا:
    كيف عرفت أن الجمل كان أقطب الذيل؟






    فقال عبد الله الثاني:


    أن من عادة الجمل السليم أن يحرك ذيله يمينا وشمالا
    أثناء إخراجه لفضلاته وينتج من ذلك أن البعر يكون مفتتا في الأرض
    إلا أني لم أر ذلك في المكان الذي ضاع فيه الجمل
    بل على العكس، رأيت البعر من غير أن ينثر فاستنتجت
    أن الجمل كان أقطب الذيل






    وأخيرا سأل القاضي عبد الله الأخير قائلا:
    كيف عرفت أن الجمل كان أعرج
    فقال عبد الله الثالث:
    رأيت ذلك من آثار خف الجمل على الأرض
    فاستنتجت أن الجمل كان أعرج






    وبعد أن استمع القاضي للعبادلة اقتنع بما قالوه
    وقال لصاحب الجمل أن ينصرف
    بعد ما عرف حقيقة الأمر



    وبعد رحيل صاحب الجمل قال القاضي للعبادلة:
    كيف عرفتم أن المرأة التي أعدت لكم الطعام كانت حاملا؟



    فقال عبد الله الأول:


    لأن الخبز الذي قدم على الغداء كان سميكا من جانب
    ورفيعا من الجانب الآخر
    وذلك لا يحدث إلا إذا كان هناك ما يعيق المرأة
    من الوصول إليه كالبطن الكبير نتيجة للحمل
    ومن خلال ذلك، عرفت أن المرأة كانت حاملا






    وبعد ذلك سأل القاضي عبد الله الثاني قائلا:
    كيف عرفت أن اللحم الذي أكلتموه كان لحم كلب؟






    فقال عبد الله الثاني:


    أن لحم الغنم والماعز والجمل والبقر
    جميعها تكون حسب الترتيب التالي:
    ( شحم ثم لحم ثم عظم )
    أما الكلب فيكون حسب الترتيب التالي:
    ( لحم ثم شحم ثم عظم )
    لذلك عرفت أنه لحم كلب






    ثم جاء دور عبد الله الثالث
    وكان القاضي ينتظر هذه اللحظة، فقال القاضي :



    كيف عرفت أني إبن زنا ؟


    فقال عبد الله الثالث:
    لأنك أرسلت شخصا يتجسس علينا
    وفي العادة تكون هذه الصفة
    في الأشخاص الذين ولدوا بالزنا






    فقال القاضي:



    ( لا يعرف ابن الزنا إلا ابن الزنا )


    وبعدها ردد قائلا:


    أنت هو الشخص الذي لا يرث من بين إخوتك لأنك


    ابن زنا. قصة عبدالله وعبدالله Counter


    الفتاة الوردية
    الفتاة الوردية
    نائبة المديرة
    نائبة المديرة


    عدد المساهمات : 904
    نقاط : 6137
    تاريخ التسجيل : 15/05/2010
    انثى

    KJHH رد: قصة عبدالله وعبدالله

    مُساهمة من طرف الفتاة الوردية الجمعة يوليو 02, 2010 8:27 am

    اللهم قنا من ارتكاب الفواحش
    تسلمي عالموضوع حبيبتي ع
    اليلء

      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء مايو 07, 2024 6:13 pm